المشاركات

عرض المشاركات من يوليو, 2018
هاي انا لولي .  عندي 20 سنة دلوع شوية . جسمي ابيض زي ماما و طيزي كبيرة شوية .  و مفيهاش شعر . و زبري صغنون . ساعات بيجيلي شهوة البس كيلوتات ماما  باشكالها و ألوانها تحت الهدوم و انزل الشارع ..  ماما حلوة اووي و شعرها بني فاتح و جسمها كيرفي . اربعينية  Www.m012o.blogspot.com سافرنا شرم الشيخ انا و ماما و جوز ماما ..  و نزلنا في قرية سياحية فخمة ..  قضينا اول يوم جميل و حلو .. لحد ما ظهر الليل و الهدوء التام .  ماما و جوزها ليهم اوضة نوم كبيرة لوحدهم بسرير كبير و انا اوضة تانيه لوحدي . بعد ما دخلنا الاوض . حبيت اشوف ماما و جوزها او اسمعهم .  قربت من الاوضة المقفولة براحة . سمعتها بتقول له  اه لو زبرك ده يكبر شوية . اوووف .  و يقولها انتي شرموطة و حبيتها  فضلوا ينبسطوا شوية .  دخلت اوضتي و سبتهم و نمت .. تاني يوم . امي طلعت البلكونة بقميص نوم . و جوزها  كان لسه نايم .  البلكونة اللي قدامنا فيها راجل مفتول العضلات . شكله يخبل ..  شافها و فضل باصص لها و هي شافته . و فضلت ساكته . انا كنت شايفهم من شباك اوضتي و بد...
حد الأصدقاء حكى لي هذه القصة على النت حيث يقول : اسمي مروان و عمري 25 سنة اسكن مع أهلي نحن 4 ،كنا 3 لكن أختى تطلقت بعد8 أشهر زواج المسكينة و هي منذ ذلك الوقت تعيسة ،مضى على طلاقها 10 سنوات تزوجت صغيرة السن . قصتي هي اني في عمر 21 سنة كنت في الجامعة و عشقت جارتنا عشقا شديدا و كنا نتبادل الرسائل و الكلمات الحلوة لانها كانت تأتي عندنا للبيت دائما لانهم ميسوروا الحال و أمي تحبهم و تتبادل معهم كل شيء و لا تنساهم من أي شيء تطبخه .حبيبتي كذلك كانت صحبة مع أختي و تتعلم منها الخياطة و التطريز .سبب جميل ليجعلني لا أمل من رؤيتها .كنت كلما سنحت لي فرصة أمسكتها من يدها أو وضعت شيئا في يدها هدية مني مع اني لم المسها الا باليد فقط .في أحد الأيام ذهبت أمي مع ابي لزيارة الأهل و كانت أختي مريضة نوعما او تظاهرت بالمرض لأنها مطلقة  و تكره نظرات الشفقة أو الإستهتار هكذا فهمت الأمر ،دخلت و أغلقت غرفتها كما تفعل دائما ،و سمعت بعد مدة من الزمن جرس الباب يرن فأسرعت للفتح و إذا بحبيبتي امام الباب فرحت كثيرا و هي تبسمت في وجهي ، كيف حالك حبيبتي ؟ قالت لي مليحة و انت ؟ قلت لها كي شفتك ريحت .استحت و نظرت للأ...

جنس راس السنه

في احتفال راس السنة في حفلة عيد ميلاد حبيبتي صاحبتها تتحرش بي و تمارس الإغراء القوي علي وتطلب مني الممارسة فاكلم لزوجتي نارين وقلت: رامي كان واحد من ضمن شلتنا شاب متوسط الطول ربعة بشعر أشقر وسيم نوعاً ما. خطيبته نرجس كانت بنت قصيرة مدكوكة مخصرة كانت شبهك يا روحي في خفتها. أكبر مني بشهور قليلة كانت معايا بنفس المدرسة الخاصة مع جانيت وباقي صحباتها. نرجس كانت بنت مثيرة يعني بعيون خضرة حشيش شقراء بشعر يميل للون الغامق. بشرتها لطيفة بيضاء. كانت جاية لابسة سويتر وكانت كل شوية عمالة تهزر وتعمل دوشة. المهم أننا أحنا الثلاثة شلنا ست شنط مليانة بالكانزات من الحاجات الساقعة و ميمنعش بردو كانزات بيرة على خمور لقصر سقارة أو ستيلا…سرت فينا البهجة لأجتماعنا وكل واحد فيهم قعد يهلل ويزيط و أحنا بنطلع المشاريب فعرفت أنها هتكون حفلة مش هتتنسي أو تنمحي من ذاكرة الشلة. أما والدي جانيت فدول اهدوها هدية مميزة لعيد ميلادها التمنتاشر وعامة كل سنة كانت هي و أختها أو أبوها أو أمها كانوا بيروحوا شرم يهيصوا ويحتفلوا براس السنة وكمان عيد ميلادها. اما السنة دي فعيلتها حبت أنها تبسطها زيادة وتهدية أحلى هدية عيد ميل...

نيك خلفى نار

في جلسة صفاء فوق فراش اللذة داعبتني زوجتي نارين وتحسست صدري ثم مشت حتى بطني فأخذت تلعب بسرتي وقالت هامسة برقة: “مفيش حجة…آخر مرة وقفت عند الشقة المفروشة و صاحبك رامي حضر ومعاه جهاز فيديو وفيلم سكس وكاميرا تصوير و البيتزا, أنتم الأربعة أنت ورامي وجانيت ونرجس بقيتوا تاكلوا البيتزا وتتفرجوا على السكس..فاكرة كمان أنك قلت أن رامي كان مستعجل و عمال يأكل بسرعة أوي و ….” قاطعتها و أنا أختطف قبلة من فوق شفتيها المصبوغتين بالأحمر وألحسهما وأنا أداعب حلمتيها وأقول: خلاص افتكرت…طالما مصرة تعرفي مغامرات شبابي…هاحكيلك…”. لعقت لساني بمواء كمواء القطة البرية اللذيذة ثم اخذت تطوف بوجهي تقبيلاً وتلعب في زبي بطرف سبابتها من فوق الشورت فأكملت أقص عليها قصة تصوير فيلم سكس جماعي و نيك طيز بكر لأول مرة فقلت: “ بعد أما أكلنا كلنا البنات راحوا للحمام عشان يستعدوا ورامي خرج في البلكونة يدخن مع أني قلتله مش لازم محبكتش يعني إلا أنه قالي انه محتاج شوية هواء ساقعين عشان يهدا شوية…أنا بقا جهزت الكاميرا عشان أصور كل اللي هيحصل الليلة وتأكدت ان أصور رامي ونرجس ويال بعض وكمان أن ثالثهم في مشهد واحد على الأقل…رامي دخ...

نيك اختى المولعه من طيزها

قصص نيك لطيزي الكبير من طرف زوجي المهتاج جنسيا و سبب هيجانه هو اني كل اتدلع عليه و احاول التقرب اليه بينما هو كان يتكلم مع صيدق في الهاتف و حاول ان يقول لي بعيناه لا و ان انتظر حتى ينتهي من مكالمته المهمة و لاكني كنت احظى بمرح و انا اشاهدها يحوال الا يهتاج ف لما اصبح لا يهتاج من لمساتي على صدره كانت خطتي التالية هي لما وقفت امامه و بدأت اقله ملابسي الواحدة بالواحدة حتى اصبحت عارية تماما امامه امسكت بثدياي و بدأت ادعكما و اعصرهما و اقرص الحلمات بأصابعي ثم اخرجت لساني و بدأت العق حلماتي اممم انزلت يدي الى كسي و بدأت ادعكه و اغنج اااه اهمم امم اه و بالطبع اغلق الهاتف حيث لم يعد يركز على كلامه مع صديقة و من احساسي بالفوز زرست ابتستم و انا مسرورة و هو يقرتب الى مكان وقوفي لما صرت بين يديه صار يقبلني و يحك جسدي على جسده الذي لا يزال مغطى بملابسه و انا كنت اريد الشعور ببشرة على بشرة فصرت اقلع قطع ثيباه بمساعدته و لما كملت خرجت صرخة من حنجرتي لما فجاة حملني بين يديه و اخذني الى غرفة نومنا و لما التقى السرير مع طهري فارق رجلاي و بدأ يدعك شفتاي كسي و يضربهم بخفة ااح ذلك جعلني اتجنن ادخل الاصاب...