ابن يقذف على امه
كان من الواضح أنها أرتاحت في الوقت القصير الذي استمتعت فيه ببزازها. ومع ذلك يبدو أن هذا أسلوب علاجي لا يجب أن أقدمه إلى مرضاي. “أين كنا؟” أجبت: “أخبرت ابنك للتو أن يخترق طيزك.” ضحكت: “آه نعم، هذا.” وواصلت الحديث: “استلقيت على مكتب زوجي وطيزي مرفوعة على الطرف وساقي متدليتان على الأرض وأنا مرتاحة على الجلد الناعم في أعلى المكتب. أخذت دور الطرف المتشوق وفتحت فلقتي طيزي وقدمت مؤخرتي لأبني. ويدي ابني بسرعة أخذت مكان يدي. وهو فتح فلقتي طيزي أكثر ولحس خرم طيزي. وشعرت برعشة جميلة احساس استمر عندما نفخ تيار ثابت من الهواء على شرجي المبلل. وتبع ذلك بإدخال لسانه في شرجي. وقضى الدقائق التالية في التبديل ما بين اللحس ونيك خرم طيزي بلسانه. وأنا كنت أحك بظري في الجلد أعلى المكتب في نفس وقت لسانه. ويمكنني أن شعر بالسخونة تزيد في داخلي والماء يتدفق من كسي على مكتب زوجي. إذا كانت رغبته أن يثيرني حتى أكون مستعدة للإعلان عن رغبتي في تركه ينيكني شرجياً فقد نجح. أخبرته أن يتوقف عن إثارتي ويضع شيء في داخلي. وجدت نفسي مستمتعة بدور الفتاة القحبة. وفمه غادر مؤخرتي. وشعرت بأصبعه اللزج يدخلني من الخلف. وحركه ببط...